يُقال أن قلب ألرجل
( فندق )
فيه عدد كبييير من ألغرف ؟
وأن قلب ألمرأه عباره عن غرفه
واحده لا يدخلها ألا رجل واحد ؟
وأن حب ألمرأه أوفى من حب ألرجل
ولكن أحذر أن تخونها !!!
فخيانتها أقوى..هكذا يقولون؟
وأن ألحب يتأرجح ما بين
((ألعقل والقلب))
وبين نقاط ألضعف وألقوه احيانًا؟
هناك ألكثير ممن يختارون
نصفهم ألاخر بقلبهم ...
ويتركون ألعقل
في لحظة أختيارهم ألاولى بعيدًا
ليكون ألقلب هو ألحاكم
الذي يتخذ قراره منفردًا
من دون أستشارة ألعقل
آخرون يحاولون أن يركنوا
قلوبهم بعيدًا
بعدما أجهدوا في قصص
ألحب ألعابره
ليحطوا ألرحال عند عقولهم
ومن ثم يختارون نصفهم ألآخر
بواسطتها
هناك من يرى أن قلب ألمرأه
فيه غرفه واحده لا أكثر
ولا يدخلها الا رجل واحد فقط
وأن خرج منها
لا يدخلها رجل آخر
على عكس الرجل
(في راي ألبعض وخصوصًا ألنساء)
فان قلبه عباره عن فندق
به عدد كبير من الغرف
ولكن من هي ألمرأه
ألتي تسكن جناحه ألخاص
وهناك من يرى أن أختيار
شريك الحياة
لابد أن يكون بكثير من العقل
وقليل من ألحب
لأن الحب يأتي مع ألعشره
والتفاهم والانسجام
لكن الاختيار بالعاطفه فقط
أي بالقلب فقط هو مشكله
تكون عواقبها وخيمه على الطرفين
لان القلب هاجسه الاول
((ألحُلُم ))
وألابتعاد عن الواقعيه
ويكون مشحون بالعاطفه ألزائده .
أما ألعقل فهو ألطريق الاسلم
(لتفادي محرقة الحب ألمدمره )
فأحيانًا يحصل بفعل ألاعجاب
بالمظهر الخارجي
(أي أعجاب الرجل بالمرأه)
أو ألعكس من دون النظر
(الى ماتخفيه الشخصيه الداخليه)
أن تصدر عن القلب
عواطف ملتهبه
وهذا ما قد يُبنى عليه نتائج
ليس من مصلحة ديمومة الحب
وينتهي بفعل ذلك الاعجاب المؤقت.
وهناك من يرى بأن المرأه
بطبيعتها عاطفيه وتنقاد بسهوله
ورآء عواطفها
وهذا ليس ذمًا بالمرأه
وأنما هو حقيقة تعيشها
غالبية ألنساء
(( بحسب رأي ألبعض ))
لما يمتلكن من صدق
في ألاحاسيس لا يمكن اخفاؤها
وهو ما يوقعها
في (( مطب )) ألحب
ألذي يكون أحيانًا
((مطب صناعي ))
والقلب يأخذها بعيدًا عن عقلها
لتصطدم بحاجز الخيبه وألفشل
فالسؤال هنا هو :
أيهما ألابقى
ألحب بالعقل
أم الحب بالقلب ؟؟؟