--------------------------------------------------------------------------------
كان يأماكان في يوم من آليام كانت هناك جزيرة في جزء من الكرة الأرضية.
وكانت تسكنهاء كل العواطف والأمور التي تخص الحياة أزمنية.
وفي يوم من آليام علمت سكان الجزيرة أنها سوف تغرق.
وكان حاكم الجزيرة الحب وكان غامرهاء بلحب والحنان واطيبة وأصدق.
وعند وصول الوقت الحاسم كان الحب قد صنع قوارب تكفي سكان الجزيرة
ونادا المنادي إلي أهل الجزيرة برحيل.
وجهزو أمتعتهم الجميع وركبو القوارب
وعند ما كان الحب يمر يتفقد أهل الجزيرة مين المووجود ومين ألمفقود
وكان الجميع مووجودين غير شخص واحد.
ومن هو هاء إشخص كان العناد.
وراح الحب إلي بيت العناد في أقصي سرعة لدية
وكانت الجزيرة قد غرق أنصف منهاء.
ووصل الحب إلي بيت العناد.
فناداة الحب.
قائل يا أية العناد الجزيرة تغرق فخرج معناء
ولاكن رد العناد للحب. بلا
فكان الحب لا يستتطيع ان يرحل من الجزيرة وباقي فيها أحد.
وكانت الجزيرة قد وصل الغرق من الحب العناد.
وكان الحب منتظر العناد.
ولاكن العناد مارضي ان يخرج من المنزل
وأمر الحب الكل ان يبحرو من الجزيرة
وبقي الحب معي العناد إلي ان غرقت الجزيرة.
غرقت الجزيرة بلحب العناد
فلا يوجد حب من غير عناد.
فاكن ضحيته الحب العناد ومات الحب ومن من مات مات من العناد.
فاتمنا من كنت يحب فلا يكون للعناد مكان داخلة وإلا فانة لا يعيش ألحب العناد في مكان واحد يا يكون الحب يسكن هاء القلوب أو يكون العناد ساكنها. ومن المستحيل ان تجد أحد في هاء أزمان مووجود عندة الحب الحقيقي.
ولاكن قد يكون مووجود لدية الحب ولاكن يكون للعناد خانة مخصصة لدية فيكون يستتطيع ان يتخلص من الحب في أي وقت يكون فية غير متعطش لة ويميت الحب داخلة ويعطية الكرت الأحمر.
ومن شأن العناد.
لماذا أناس في هاء أزمان يستعملون الحب للمصالح. ويجعلون العناد فوق الحب متربع العرش.
الحب يكون حاكم القلوب لا غيرة.
ولاكن في هاء أزمان تغيرت الموازين وانقلبت الفعال لماذا ياناس يكون العناد فاز علي الحب.
وفي قديم أزمان كان الحب حاكم العناد وكان العناد محتكم للحب.
قد لأيستتطيع أحد ان يعيد أيام زمان. ولاكن قد يستتطيع ان يجعل الحب حاكم قلبة.
وليس العناد.
وشكرا